![أمل رغم الألم](upload/posts/510546e5-eb5c-483b-88c7-4f4ba549f526.jpg)
يحضن نبتته الصغيرة في قفصه الصدري ، يهمس لها ويناجيها: أن فكي قيدك ، واسردي ذاكرة المارين صعوداً، حيث الأدراج تناجي عتبات البيوت الهاربة، لتستعيد لهاث خطوات مسروقة . هيا أسرعي وتسلقي المكان خلسة عن صدئي الملعون ، وأطلقي ثورة البحث عن مفتاحي المهجور ... وعودي مع السلام والأحلام ...
صفية البكري
رابط مختصر : http://palwoman.org/post/255